«واقع مؤلم» لا غايات وطنية ولا معالم بين الخنادق هل تستمر الأزمة إلى متى؟

«واقع مؤلم» لا غايات وطنية ولا معالم بين الخنادق هل تستمر الأزمة إلى متى؟