حجم إصابة ميسي في مواجهة نيكاكسا بكأس الدوريات ومدة الغياب المتوقعة كانت محور اهتمام الجماهير بعد اللقاء المثير بين إنتر ميامي ونيكاكسا، حيث تعرض النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي للإصابة في وقت مبكر من المباراة ضمن منافسات كأس الدوريات الأمريكي، مما أثار القلق حول مدى خطورة هذه الإصابة ومدة الغياب المحتملة التي قد تأثر على مسيرة اللاعب وفريقه في المنافسات القادمة.
حجم إصابة ميسي في مواجهة نيكاكسا بكأس الدوريات الأمريكي وكيف بدأت الأزمة
في الدقيقة الحادية عشرة من مباراة إنتر ميامي ضد نيكاكسا، تعرض ليونيل ميسي لإصابة مؤثرة تمثلت في تدخل عنيف من لاعب الفريق المكسيكي، مما اضطر ميسي لمغادرة أرض الملعب لتلقي العلاج الفوري، وحسب التقارير التي صدرت بعد المباراة، تشير الإصابة إلى أن الجزء العلوي من العضلة الخلفية في الفخذ الأيمن قد تضرر بدرجة تستوجب التوقف عن اللعب لفترة ليست بالقصيرة، وبالفعل علق ماسكيرانو المدير الفني لإنتر ميامي موضحًا أن الألم لم يكن حادًا لكنه كان مزعجًا، مبينًا أن تقييم حالة ميسي الحقيقية سيتم في اليوم التالي مما يضيف حالة ترقب كبيرة بين محبي النجم الأرجنتيني.
مدة الغياب المتوقعة لحجم إصابة ميسي في مواجهة نيكاكسا وأثرها على الفريق
بحسب ما تم تداوله من تحليلات طبية، إصابة ميسي في العضلة الخلفية تتماشى مع ثلاث مراحل معروفة، في المرحلة الأولى يتطلب الغياب فترة تتراوح بين أسبوعين وثلاثة أسابيع، وإذا كان حجم الإصابة يندرج ضمن المرحلة الثانية فذلك يعني غيابًا بين أربعة وستة أسابيع، أما في أسوأ السيناريوهات وهو المرحلة الثالثة فتكون مدة الاستراحة مطولة تصل إلى ثلاثة أشهر أو أكثر، وهذا الوضع يشكل تحديًا حقيقيًا لفريق إنتر ميامي الذي يعتمد بشكل كبير على قدرات ميسي الفنية وقيادته داخل الملعب، كما أن غيابه لفترة ممتدة قد يؤثر على خطط الفريق في البطولات القادمة.
التدابير والإجراءات بعد حجم إصابة ميسي في مواجهة نيكاكسا وأبرز التوصيات للعودة السريعة
علاج إصابات العضلات الخلفية للفخذ يتطلب الحرص والتزامًا دقيقًا من اللاعب والفريق الطبي، وفي حالة ميسي هناك بعض الخطوات التي يستحسن اتباعها من أجل تسريع التعافي: