أزمة جديدة تؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو تلوح في الأفق مع استمرار تعثّر إصدار رخصة الإشغال اللازمة لإقامة المباريات على الملعب، رغم حصول النادي على رخصة النشاط التي تُعد من التراخيص الأساسية للعودة، حيث تتعلق الأزمة بمباراة كأس خوان جامبر التي من المتوقع إقامتها بداية أغسطس، مما يجعل الموعد صعب التحقيق وسط الشروط البلدية الصارمة، وتظل إدارة النادي في انتظار القرار النهائي للبلدية لتحديد مكان المباراة.
أزمة جديدة تؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو بسبب الرخص الإدارية
تواجه إدارة برشلونة أزمة جديدة تؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو بعدما توضح أن رخصة الإشغال الخاصة بالملعب لم تصدر حتى اللحظة، وهو شرط لا غنى عنه لإقامة المباريات في الكامب نو، بالرغم من صدور رخصة النشاط التي تُعتبر خطوة أساسية للعودة، وتعثر إصدار هذه الرخصة قبل مباراة كأس خوان جامبر يجعل من الصعب إقامة اللقاء في أجواء طبيعية أمام الجماهير. النادي يسعى لتوفير أجواء حضور جماهيري لا يتجاوز 30 ألف مشجع كي تتماشى الإجراءات مع واقع الأعمال الجارية داخل الملعب، وتبقى الرؤية محددة حتى إتخاذ القرار الرسمي النهائى من إدارة برشلونة تزامناً مع قرار البلدية للموافقة الرسمية.
تأثير أزمة جديدة تؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو على مباراة كأس خوان جامبر
أزمة جديدة تؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو أثرت بشكل مباشر على مصير مباراة كأس خوان جامبر التي تقام بين برشلونة وكومو الإيطالي يوم 10 أغسطس، وقد اقترح النادي أن تُقام المباراة بحضور جماهيري محدود نظراً للأعمال التي لم تكتمل بعد، حيث لم تصدر رخصة الإشغال المهمة جداً لاستضافة المباريات، مما جعل الخيارات أمام إدارة النادي صعبة، ويُحتمل أن تستضيف المدينة الرياضية بالملعب المخصص يوهان كرويف اللقاء في حال تأخرت الموافقات، ولم يعلن النادي نية تمديد التعاقد مع ملعب مونتجويك الذي استضاف المباريات الماضية، في محاولة للعودة للكامب نو بأقرب فرصة.
- الحصول على رخصة النشاط التي تمنح صلاحية استخدام الملعب
- استخراج رخصة الإشغال التي تسمح بإقامة المباريات الجماهيرية
- تقديم مقترح للمباراة بحضور جماهيري محدود بسبب الأعمال الإنشائية
- قرار إدارة النادي مرتبط برخص البلدية النهائية
- توفير بدائل مثل ملعب يوهان كرويف في حال التأخير