«لقاء حصري» أول حوار أحمد إبراهيم المتسبب في انضمام شيكابالا إلى الزمالك يكشف التفاصيل

الكلمة المفتاحية: قصة انضمام شيكابالا لنادي الزمالك

قصة انضمام شيكابالا لنادي الزمالك تبدأ بعرض بسيط من صديقه أحمد إبراهيم لاستضافته خلال إجازة الخميس والجمعة في مدرسة الكرة بالقاهرة، حيث لم يكن محمود قادراً على العودة إلى أسوان بسهولة، ولم يكن يدرك أن هذا العرض سيشكل نقطة تحول في حياته الكروية بعد أن أصبح أسطورة كرة القدم المصرية.

تفاصيل قصة انضمام شيكابالا لنادي الزمالك وكيف بدأت الرحلة

قصة انضمام شيكابالا لنادي الزمالك بدأت عندما توجه محمود بصحبة صديقه أحمد إبراهيم إلى مران الناشئين، حيث لاحظ المدرب حسن بصري موهبة الطفل رغم انضمامه للمجموعة الأخيرة التي لم تضم عناصر مميزة، لكن مهاراته جعلت المدرب يسأل عن هويته ويأخذه للتدريب مع فريق مواليد 86 بقيادة مدرب الفريق سعيد الجدي، إذ كانت انطلاقة لاعب الزمالك الأسطوري بعد توقيع عقد انضمامه مقابل ثلاثة آلاف جنيه من قبل شقيقه الذي حضر النادي لإتمام الصفقة.

دور مدرسة الكرة في قصة انضمام شيكابالا لنادي الزمالك وأبرز زملائه

في قصة انضمام شيكابالا لنادي الزمالك، لعبت مدرسة الكرة دوراً مهماً في تشكيل جيل موهوب ضم أسماء لامعة مثل أحمد حسام “ميدو” ووأيل رياض وشريف حازم، حيث كانت المدرسة بمثابة بيت لهؤلاء اللاعبين، وشيكابالا كان معروفاً بشقاوته منذ الصغر، فكان يقود أصدقائه للهروب من فوق الأسوار عندما يُرفض لهم طلب الخروج، كما ذكر أحمد إبراهيم الذي شارك بصورة مباشرة في مشوار شيكابالا.

لمحات صعبة وجانب إنساني في قصة انضمام شيكابالا لنادي الزمالك

شيكابالا لم يكن يوماً لاعباً عادياً، قصة انضمامه لنادي الزمالك تزخر بالمواقف التي تبرز جانب الإنسانية والتحدي لديه، فهو من الأشخاص الذين لم ينسوا أصدقاءهم في الناشئين رغم انتقالهم للفريق الأول، ودعمهم بكل ما يحتاجون إليه مثل الأحذية ومتابعة المباريات المصيرية، ورفضه لأي إساءة تطال عائلته، مع مظاهر تحدٍ واضحة في أكثر من مواجهة مع الأهلي لا سيما مباراتهم التي قلب فيها الزمالك النتيجة بعد أن طلب المشاركة رغم الظروف الصعبة.

  • تسجيل أول هدف لأحمد إبراهيم بمساعدة شيكابالا
  • تحدي شيكابالا للفريق المنافس أثناء المباراة
  • الصلات العائلية والدعم المتبادل بين اللاعبين
  • مواقف شيكابالا الإنسانية خلف الكواليس
العام الحدث
2003 تصعيد شيكابالا للفريق الأول بنادي الزمالك
2006 عرض الأهلي لتوقيع شيكابالا لكنه عاد للزمالك
2007 صعود أحمد إبراهيم للفريق الأول وتسجيل أول أهدافه
2009 رحيل أحمد إبراهيم عن الزمالك وانضمامه لنادي الترسانة

كان التحدي الأكبر في قصة انضمام شيكابالا لنادي الزمالك هو موقف توقيعه للأهلي الذي أثار الجدل، لكنه اختار الانتماء الحقيقي لفريقه رغم العروض المغرية، كما ساهمت صداقته مع أحمد إبراهيم في دعم مشواره الاحترافي حتى مرحلة اعتزاله وتفرغه للعمل الإداري، لتبقى حكايته ملهمة في عالم كرة القدم المصرية، يعكس فيها الصداقة، الطموح، والتحدي.

close