منصة مصر للتعليم تشق طريقها بثبات نحو التوسع الإقليمي بين السعودية ومصر، حيث تخطط لإدارة أربع مدارس قائمة في الرياض اعتباراً من سبتمبر 2026، بالإضافة إلى افتتاح مدرستين جديدتين في 2027، وتستهدف نموًا مستمرًا في السوقين مع تركيز على جودة التعليم وانتشاره في مناطق مختلفة، مما يعكس طموحها لأن تكون لاعبًا رئيسيًا في المنطقة التعليمية الحديثة.
خطط منصة مصر للتعليم للتوسع في السعودية وأهدافها المستقبلية
تسعى منصة مصر للتعليم إلى ترسيخ وجودها في السوق السعودي بإدارة أربع مدارس قائمة في الرياض ابتداءً من سبتمبر 2026، إلى جانب إطلاق مدرستين جديدتين في سبتمبر 2027، ويأتي هذا التوجه بعدما وضع الرئيس التنفيذي أحمد وهبي استراتيجية واضحة لتوسع تدريجي وممنهج ضمن رؤية طويلة الأمد، تستهدف الدول الخليجية المجاورة والعالمية، مع التركيز على بناء حضور قوي في سوق التعليم السعودي، لتلبية الطلب المتنامي على خدمات تعليمية عالية الجودة تعتمد على أحدث المناهج والمعايير العالمية
توسعات منصة مصر للتعليم في مصر: مدارس جديدة وتغطية جغرافية أوسع
لن يقتصر نشاط منصة مصر للتعليم على السعودية فقط، بل يوضح أحمد وهبي أن الشركة تنوي في مصر افتتاح مدرستين إلى ثلاث مدارس سنويًا، مع استهداف التوسع في عدة محافظات مختلفة لزيادة فرص التعليم المتميز أمام الأسر، كما تم الإعلان عن مشروع افتتاح مدرسة جديدة في سوما باي في سبتمبر 2026، إلى جانب أربع مدارس أخرى سوف تنتشر في القاهرة ومحافظة جديدة لم تُعلن بعد، وهذا يدل على تصميم المنصة على توزيع خدماتها التعليمية بشكل متوازن بين المدن الكبرى والمحافظات لتعزيز المساواة في فرص التعليم
عناصر نجاح منصة مصر للتعليم وخطوات التوسع المستقبلية
تعتمد منصة مصر للتعليم على مجموعة من المحاور التي تضمن نجاح توسعاتها وامتدادها، ويمكن تلخيص هذه المحاور فيما يلي: