معلومات هامة لن تعرفها من قبل عن ليلى عبداللطيف قبل دخولها عالم التنبؤات

لقد ورثت الإلهام من والدها في سن مبكرة، حيث كان يصلي ويعالج بالقرآن، وكانت تشعر بالأشياء قبل حدوثها دون أن تشارك أحدا سرها، تنبأت بوفاة زوجها دون أن تخبر أحدا، وبعد ذلك انطلقت في حياة المشاهير بسبب دقة توقعاتها، مما جعل اسمها يلمع في سماء الإعلام، لقد أصبحت ليلى عبداللطيف، خبيرة الأبراج وعالمة الفلك، واحدة من أبرز الشخصيات في عالم الفلك في الوطن العربي، من خلال مقالنا سوف نتعرف على معلومات هامة عن ليلى عبداللطيف قبل دخولها عالم التنبؤات.

إنجازات ليلى عبد اللطيف

إنجازات ليلى عبد اللطيف
إنجازات ليلى عبد اللطيف

حققت ليلى عبد اللطيف شهرة واسعة بفضل دقة توقعاتها التي تحققت في العديد من الأمور، من بينها انفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي، وعودة انتشار الفيروسات، وحدوث كوارث طبيعية في بعض البلدان.

رغم رفضها وعدم اعترافها بقراءة الفنجان أو أوراق التاروت، ونفيها لعلاقتها بالجن، إلا أنها تعتمد بشكل رئيسي على إلهام الحاسة السادسة، إضافة إلى التوقعات وعلم التنجيم والرؤى والأرقام، التي تعتبرها سر نجاحها، ولكن قبل دخولها عالم التنبؤات وعلم الأبراج.

ليلى عبداللطيف قبل عالم التنبؤات

عبر حسابها الرسمي والشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، تسلط خبيرة التنبؤات ليلى عبداللطيف الضوء على جوانب من سيرتها الشخصية، حيث تبرز تفاصيل المهن التي تخضع لها قبل دخولها عالم التنبؤات والأبراج.

عن سيرتها الذاتية، كانت ليلى عبداللطيف تعمل سكرتيرة في السفارات المصرية في سن مبكرة، قبل أن تغير مسارها المهني وتصبح بائعة في “جاليري”، حيث كانت تعمل كسيدة لبنانية في عام 1979، دخلت ليلى عبداللطيف عالم الـ DJ وكانت تمتلك في ذلك الوقت محلات موسيقى، حيث كانت تعتبر أول امرأة في لبنان تقدم عروض الميكساج وتبيع شرائط الكاسيت.

وفي أغسطس 2016، تم تعيين ليلى عبداللطيف سفيرة لمنظمة الصندوق الدولي للاجئين في لبنان مما يبرز تفانيها في دعم القضايا الإنسانية والتطوعية.

close