الكلمة المفتاحية: رد نجوى كرم على توقعات ليلى عبد اللطيف
رد نجوى كرم على توقعات ليلى عبد اللطيف أثار اهتمامًا واسعًا في الساحة الفنية اللبنانية والعربية، إذ رداً حاسمًا وكاشفًا، خرجت نجوى عن صمتها لتوضح موقفها من التنبؤات التي أطلقتها الفلكية بشأن مستقبل زواجها في عام 2025، مؤكدة عدم إيمانها بأي توقعات سوى تلك التي يعلمها الله سبحانه وتعالى وحده ولا شك أن رد نجوى كرم على توقعات ليلى عبد اللطيف جذَب أنظار المتابعين والنقاد على حد سواء.
رد نجوى كرم على توقعات ليلى عبد اللطيف بين الحقيقة والخيال
في رد نجوى كرم على توقعات ليلى عبد اللطيف، أكدت النجمة اللبنانية في تصريحات مصورة عبر الصفحة الرسمية لموقع “النهار” اللبناني أنها لا تصدق التنجيم أو التوقعات المتعلقة بحياة الآخرين، مشددة على أن المستقبل بيد الله وحده، ولا يمكن لأحد أن يتنبأ بما سيحدث على صعيد العلاقات العاطفية أو الزوجية، فذلك أمر غيبي لا يملك البشر تفسيره أو معرفة سره، فنجوى ترى أن هذه الأمور لا تستحق الانشغال بها أو اعتبارها واقعًا مُحتّمًا، بل يجب احترام خصوصية الأفراد وعدم التسرع في إطلاق الأحكام أو التوقعات التي قد تعكر صفو حياتهم الشخصية.
رد نجوى كرم على توقعات ليلى عبد اللطيف: موقف حازم من التكهنات الفلكية
رد نجوى كرم على توقعات ليلى عبد اللطيف تضمن موقفًا قاطعًا تجاه التنجيم، حيث قالت بحزم: “أنا لا أصدق مثل هذه التوقعات، لأن الله وحده يعلم مستقبل القلوب، ولا يتاجر أحد بهذا العلم الغيبي”، وأكدت أن القلب لا يتوقف إلا بإرادة الله، لذلك فإن أي توقع يشير إلى تهديد علاقة زواجها أو احتمال انفصالها، يبقى مجرد احتمال غير ملموس ولا يستند إلى دليل حقيقي، مما يثبت موقفها الراسخ في ضرورة الاعتماد على القدر الإلهي والسير بحياتها دون الانصياع للتكهنات أو نشرها، وهذا الرد أصاب الكثيرين بارتياح لأنه دعا إلى احترام الخصوصية وغيرها من الأمور.