الكلمة المفتاحية: رؤية 2030 جعلت المملكة الأسرع تقدمًا في التنمية المستدامة
رؤية 2030 جعلت المملكة الأسرع تقدمًا في التنمية المستدامة عبر خطوات حثيثة من القيادة السعودية لتحقيق تطلعات أبنائها وبناتها، فتُعد الرؤية مشروعًا وطنيًا يجسد الطموح والالتزام بالعمل المنظم المدعوم بسياسات فعّالة، مما رفع تصنيف المملكة ضمن دول مجموعة العشرين في مؤشر التنمية المستدامة خلال العقد الماضي، وأعاد تعريف مستقبل البلاد التنموي بعزيمة وإرادة واضحة
رؤية 2030 جعلت المملكة الأسرع تقدمًا في التنمية المستدامة عبر آليات جديدة ومبادئ صلبة
أكد وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل بن فاضل الإبراهيم أن التحول الوطني توسّع ليشمل آليات تنفيذ متقدمة تعتمد على ثلاثة مبادئ رئيسية هي: تركيز الأثر على التحديات الجوهرية وتفادي الانشغال بقضايا هامشية، اعتماد حلول مرنة قابلة للتكيّف والتكرار في سياقات متعددة، والاستناد إلى الأدلة والبراهين لبناء قرارات سليمة وفعالة، ويُعد هذا التوجه استجابة ذكية للرؤية التي جعلت المملكة الأسرع تقدمًا في التنمية المستدامة بما يتناسب مع متطلبات العصر وتحدياته، حيث يتم توظيف الموارد والكفاءات لتحقيق نتائج ملموسة أكثر جودة وتأثيرًا في كل القطاعات التنموية
كيف أسهمت رؤية 2030 جعلت المملكة الأسرع تقدمًا في التنمية المستدامة من خلال التطبيقات المحلية الرائدة؟
تجلى نجاح رؤية 2030 جعلت المملكة الأسرع تقدمًا في التنمية المستدامة من خلال تطبيقات محلية مبتكرة مثل مشروع أطلس التنمية المستدامة الذي أطلقته المدينة المنورة لجميع أحيائها السبعة والسبعين، ويمثل هذا المشروع خطوة نوعية تتيح استخدام بيانات عميقة في رسم السياسات المحلية، إذ سمح هذا النظام بمحاكاة سيناريوهات علمية متعددة تسهم في توجيه خطة التنمية بدقة عالية تؤكد هذه المبادرة قدرة المملكة على تحويل الرؤية إلى واقع تطبيقي بمؤشرات واضحة ومقاييس قابلة للقياس والمراجعة المستمرة، مما يرسخ قيم التنمية المستدامة في نسيج المجتمع السعودي ويتخطى مجرد الخطط النظرية أو الأهداف الطموحة