إيزاك يشترط راتبًا فلكيًا للتجديد عقده مع نيوكاسل، حيث كشف الصحفي الإنجليزي أليكس كروك أن النجم السويدي ألكسندر إيزاك طالب براتب أسبوعي قدره 300 ألف جنيه إسترليني كشرط لتجديد عقده مع ناديه، بعدما كان يتقاضى حاليًا 120 ألفًا فقط، وهو ما يطرح تساؤلات عن إمكانية تلبية هذا الطلب في ظل التوازن المالي للنادي.
التفاصيل المالية وراء إيزاك يشترط راتبًا فلكيًا للتجديد عقده مع نيوكاسل
تتزامن مطالب إيزاك براتب أسبوعي ضخم مع واقع الأجور في نيوكاسل، إذ أن أعلى راتب في النادي يبلغ 160 ألف جنيه إسترليني أسبوعيًا، وهذا الفرق الكبير بين راتب إيزاك الحالي وطلبه الجديد يضع الإدارة في موقف صعب؛ إذ كسر هيكلة الرواتب قد يؤدي إلى عدم استقرار الأجور بين اللاعبين، ويجعل المفاوضات المستقبلية مع نجوم الفريق أكثر تعقيدًا، ونظرًا لأن عقد إيزاك ممتد حتى صيف 2028، فإن التسرع في الموافقة على هذه المطالب قد يترك أثراً سلبيًا على النادي.
تأثير إيزاك يشترط راتبًا فلكيًا للتجديد عقده مع نيوكاسل على مستقبل الفريق
إدارة نيوكاسل تظهر حذرًا شديدًا في التعامل مع طلب إيزاك، خاصة مع وجود تقارير تربط اللاعب بالرحيل خلال فترة الانتقالات الصيفية، حيث يتابع ناديي ليفربول والهلال السعودي عن كثب مستجدات الحالة، هذا يضيف ضغطًا على النادي لموازنة رغبة اللاعب مع استراتيجيات الفريق وأهدافه، وتبقى مفاوضات التجديد معلقة وسط احتمالية انخفاض فرص الإبقاء على اللاعب في حال تفاقم الخلاف على الراتب.
الفرص والتحديات عند إيزاك يشترط راتبًا فلكيًا للتجديد عقده مع نيوكاسل
رفع ألكسندر إيزاك راتبه الأسبوعي إلى 300 ألف جنيه إسترليني يحمل معه فرصًا وتحديات متعلقة بإدارة النادي وجوانب التعاقد؛ أبرز النقاط التي تبرز في هذا الصدد هي: