توقعات ليلى عبد اللطيف تشغل بال الكثيرين بسبب تطوراتها التي تتعلق بالمستقبل القريب، حيث تتفاوت آراء الجمهور حول دقة هذه التوقعات ومدى مصداقيتها وتأثيرها على الرأي العام، فتظهر في كل عام لتقدم مشاهد واستشرافات لما قد يتعلق بالأوضاع السياسية والاجتماعية في المنطقة العربية والعالم، مما يجعلها إحدى الشخصيات التي يصعب تجاهل حضورها وتأثيرها الإعلامي والاجتماعي
توقعات ليلى عبد اللطيف وبداية شهرتها في عالم التنبؤ
نشأت ليلى عبد اللطيف في بيئة لبنانية وأخذت طريقها في عالم الإعلام مع مطلع الألفية الجديدة، حيث تعرف العالم عليها من خلال ظهورها في برامج مختصة بالتنبؤات واستشراف المستقبل، ما جعل اسمها محط اهتمام جماهيري واسع بعدما نشرت توقعات حول أحداث محلية وعالمية مهمة، وهذا ما ساهم في تعزيز مكانتها داخل الوطن العربي؛ ومع ذلك لم يخلو الأمر من الهجوم والانتقاد، خاصة من فئات مثقفة وشريحة كبيرة رافضة لفكرة التنجيم واعتباره غير علمي، معتبرين أن تنبؤاتها تنحصر عند مستوى الخرافة أو التأثيرات النفسية
أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف وتأثيرها على الرأي العام
تظهر ليلى عبد اللطيف سنويًا حاملة معها مجموعة من التوقعات السياسية والاجتماعية تتعلق بالمنطقة والدول، ومن أهم ما تناولته في تنبؤاتها:
- احتمالية وقوع صراعات قد تعيد تشكيل الخارطة السياسية للبلدان العربية;
- تنبوءات بوفاة شخصيات مؤثرة على الصعيدين العربي والعالمي;
- توقعات بتحولات جذرية غير متوقعة داخل بعض الأنظمة الخليجية;
- تحذيرات من انتشار أوبئة أو وقوع كوارث طبيعية في مناطق لم تعرفها سابقًا.