إلى جانب مودريتش، يستعد نجم الراب العالمي سنوب دوج للانضمام إلى ملكية نادي سوانزي سيتي الإنجليزي، في خطوة غير مسبوقة تجمع بين عالم الفن وكرة القدم، حيث يسعى النادي إلى تعزيز مكانته من خلال جذب مستثمرين مميزين يملكون شعبية واسعة، ويأتي هذا التطور بعد انضمام لاعب الكرة الكرواتي لوكا مودريتش إلى المجموعة المالكة، مما يشير إلى توجه جديد ومثير في صناعة الرياضة الإنجليزية.
إلى جانب مودريتش: كيف يضيف سنوب دوج شهرة عالمية لنادي سوانزي سيتي
يعد انضمام سنوب دوج إلى ملكية نادي سوانزي خطوة استراتيجية لا تهدف فقط لجذب الأموال، بل لخلق جاذبية إعلامية وتسويقية ضخمة للنادي، ولديه جمهور عالمي يتجاوز 190 مليون متابع على وسائل التواصل الاجتماعي مما يعزز من فرص الترويج للنادي خارج الحدود التقليدية، ويأتي هذا الإعلان بعد فترة من الإعلان عن انضمام لوكا مودريتش للنادي، وهذا يظهر رغبة النادي في الدمج بين عالم الرياضة والفن ليس فقط مالياً بل إعلامياً واجتماعياً أيضاً مما يفتح آفاقاً جديدة للنادي وللطرفين.
إلى جانب مودريتش: تأثير انضمام سنوب دوج على مستقبل ملكية الأندية في إنجلترا
يجسد انضمام سنوب دوج إلى ملكية نادي سوانزي سيتي نموذجاً جديداً للاستثمار في كرة القدم حيث لم يعد التركيز فقط على اللاعبين أو رجال الأعمال، بل توسعت الاستثمارات لتشمل نجوم الفن والثقافة، وهذا قد يشكل بداية لعصر جديد يتسم بتنوع ملكيات الأندية ما يمنح فرصاً أوسع للشراكة والترويج في الأسواق العالمية، ويحرر رجال الأعمال والفنانين من الحدود التقليدية للاستثمار، بينما يضمن النادي ظهوراً إعلامياً مكثفاً وتوسيع قاعدة جماهيره محلياً ودولياً.
إلى جانب مودريتش: الجهات التي تقف خلف ملكية نادي سوانزي سيتي وتحليل الاستثمار
تتخذ مجموعة الملكية التي يقودها بريت كرافات وجيسون كوهين، ومشارك فيها لوكا مودريتش، مقرها في الولايات المتحدة وتعتبر من المساهمين المسيطرين، ويأتي انضمام سنوب دوج كتوسعة لهذه المجموعة لتعزيز قوة النادي مالياً وتسويقياً، ويأتي ذلك ضمن توجه عالمي لملكية أندية كرة القدم التي تجذب أسماء من مجالات متعددة لتحقيق نمو متوازن، ويبدو أن هذه استراتيجية ناجحة تستهدف تقليل المخاطر بدمج الخبرات والأصول المختلفة، كما يمكن توضيح المعلومات في الجدول التالي: