شائعة وفاة ليلى عبد اللطيف أثارت جدلاً واسعًا بعد انتشار أخبار زعمت مقتل خبيرة الأبراج اللبنانية داخل منزلها بطلق نارى، إلا أن ليلى حرصت على نفي ذلك بنشر منشور تهنئة للعيد عبر صفحتها على “فيس بوك” وتقديم تسجيل صوتي ينفي كل ما أُشيع حول صحتها، هذا الأمر جذب اهتمام متابعيها وزاد من انتقال اسمها إلى قائمة الأكثر بحثًا في جوجل خلال الساعات الأخيرة.
شائعة وفاة ليلى عبد اللطيف وتأثيرها على محركات البحث جوجل
تصدر اسم ليلى عبد اللطيف قوائم البحث في جوجل بعد انتشار إشاعة وفاتها بطريقة مأساوية داخل منزلها، الأمر الذي دفع الآلاف من متابعيها للبحث ليتأكدوا من صحتها، وبالرغم من نفي الخبر رسمياً عبر منشوراتها المباشرة، إلا أن هذه الشائعة أعادت إليهم القلق على حالة خبيرة الأبراج التي تُعد من أبرز الوجوه اللبنانية في مجال التوقعات الفلكية، مما جعل محركات البحث تعطي الأولوية لهذا الموضوع الهام وسط تكرار البحث باستخدام كلمة “شائعة وفاة ليلى عبد اللطيف” بشكل مكثف.
تفاصيل نفي شائعة وفاة ليلى عبد اللطيف وأسباب انتشار الإشاعات
غالبًا ما تكون الشائعات التي تتناول وفاة شخصيات عامة سبباً في حدوث حالة من الارتباك الجماهيري، وليلى عبد اللطيف لم تكن استثناء؛ فقد انتشرت إشاعة وفاتها العام الماضي أيضًا، لكن رد مدير أعمالها وتسجيلات صوتية نشرتها مواقع إعلامية موثوقة كذبت تلك الأخبار فوراً، وهو ما حدث مرة أخرى هذه المرة حيث حرصت ليلى على طمأنة جمهورها من خلال منشورها العاطفي ورسائل صوتية سمعت بها كثير من المتابعين، مما يدفع للتفكير في الأسباب التي تؤدي لانتشار مثل هذه الإشاعات ومنها: