ورغم خروجه، لم ينهي إبراهيم سعيد أزمته مع طليقته، حيث لم يتوصل الطرفان لأي تسوية، كما لم يسدد النفقة المتراكمة عليه والتي تبلغ قيمتها مليون و270 ألف جنيه، وفقًا لما أكدته مصادر خاصة لـ”كل الكوورة”.
قامت طليقة إبراهيم سعيد بالحجز على شقته الكائنة في أحد الكمباوندات المجاورة للجامعة الأمريكية بالقاهرة الجديدة، وتم تشميعها بالشمع الأحمر بقرار من الجهات المختصة، تمهيدًا لعرضها في مزاد علني مقرر عقده خلال شهر أغسطس المقبل.
لم يسدد اللاعب السابق أي نفقة لطليقته وبناته منذ ذلك الوقت، ما أدى إلى تراكم المبالغ المستحقة وصدور عدة إنذارات قضائية ضده.
كما تلقّت بناته مؤخرًا إنذارًا بعدم سداد المصاريف المدرسية، ما دفع والدتهن إلى تصعيد الأمر قانونيًا ورفع قضايا جديدة، لتستمر الأزمة الأسرية التي تواجه نجم الكرة المصرية خارج الملاعب.